nabilbenka
21-02-2008, 05:20 PM
السلام عليكم
عدد هائل من دول العالم تتبادل الأموال و تستمر في تجارتها دون صعوبات ماعدا المغرب!
حيث أن المغربي لا يمكنه إرسال المال إلى خارج المغرب لشراء شيء ما!
مما يعني أن التجارة الإلكترونية في المغرب معوقة! ومستحيل أن ترى النجاح!
العجيب أن شركة PAYPAL العالمية فتحت تجارتها للمغرب! مثل السعودية و مصر و الجزائر وغيرها....
مما يعني أن الناس في دول أخرى يستطيعون إرسال مبالغ مالية بإتجاه المغرب لكن العكس مستحيل!
وهنا أطرح السؤال الكبير و المهم!
لمذا هذا المنع؟
------------------
لنفرض أن شركة تصميم و برمجة أو إستضافة أو تجارة بيع سلع في المغرب
إستقبلت عملاء من مختلف أنحاء العالم
و حصلت على الأموال من الخارج
لكن حدث أن أحد الزبائن أراد إسترجاع ماله ورحبت الشركة بطلبه دون حساسبة و دون إشكال
لكن كيف ستعي الشركة المال للعميل؟
الحل بالنسية لها أن تمرر ملايين الدراهم إلى دولة أخرى و على رأسها فرنسا!
حيث يكون ممثل للشرة في فرنسا و يفتح عدة حسابات بنية و يسجل في الكاشيو و إي جولد و البايبال!
و تكون التجارة في فرنسا بينما الخدمات في المغرب.
----------------
الكثير من المغاربة هربوا أموالهم إلى الخارج!
و فتحوا حسابات في الخارج! من أجل عدم فشل شركتهم و إستمرار النجاح.
مما يعني أن الحكومة المغربية غبية و مدراء البنوك المغربية جهلاء
حيث أنهم أضعفوا المغرب و البنوك المغربية و قووا البنوك و الشركات الأجنبية
وساهموا بطريقة غير مباشرة في تسرب الأموال بالمليارات!
---------------
كيف نحن الشباب في المغرب سننجح في التعامل مع عملائنا في الخارج و أموالها راكدة كاسدة دون حركة!؟
و العجيب يتجمع البعض و يقول لمذا المغرب لا يتطور؟!!!
عادي لأن التجارة ممنوعة!
بكل بساطة!
المشكل الذي حصل في المغرب خاصة في ميدان التصميم الإشهاري و الإستضافة هو :
1. عدم تطور المواقع المغربية وقلتها.
2. إستغلال بعض شركات الإستضافة المغربية قانون منع خروج المال من المغرب في الإحتكار.
حيث أن المغاربة الذين يريدون إستضافة موقعهم في الأنترنت يضطرون للتوجه إلى شركات مغربية في المغرب فقط بأسعار مرتفعة جدا و خيالية هي الأكثر غلائا في العالم!
حيث أن المغربي لا يستضيف قانونيا موقعه في شركة إستضافة أمريكية أو سعودية أو مصرية ... لأنه لا يستطيع إرسال المال.
فيتجه إلى شركة مغربية ويدفع أموالا طائلة في غياب المنافسة. مما يتسبب في ظهور موقعه بشكل جيد.
لأن غياب المنافسة و غلاء المساحة تجعل الموقع غير مصمم بشكل جيد و لا يوجد جيد و الموقع أصلا صغير المساحة ليس في الكثير...
3. قلة جودة الموقاع و صغرها لغياب المنافسة.
4. إرسال الأموال إلى الخارج خاصة فرنسا و أمريكا بطرق ملتوية عن طريق الجالية المقيمة بالخارج من أجل فتح موقع إستضافة أو برمجة أو تصميم أو شراء سكريبتات ... مما يعني الشركات المحتكرة لا تعمل.
هذا الموضوع لا يتحذث عن مشاكل الإستضافة ولن عن التجارة خاصة الإلكترونية.
عدم إنفتاح التجارة الإلكترونية في المغرب يعني تخلف و ضياع كفاءات شابة فنانة وتقنية في عدة ميادبن منها:
- التصميم المطبعي.
- - التصميم الإلكتروني للمواقع.
- - البرمجة.
- - بيع و شراء المنتوجات (صعوبة بيع منتوجات مغربية إلى الخارج و العكس)
- - تبادل و تعاون الشركات في العدة مجالات إعلامية.
- - النصوير
- - المقالات و المواضيع الأدبية... قصص شعر غيره...
- - أنواع أخرى للصناعة و الفنون و غيرها...مثل مدرسة إلكترونية شراكة بين عدة شباب في موقع إخباري الصناعة التقليدية ببيع منتوجات مغربية جميلة جدا في فن الديكور إلى الخارج....
الحل
على الحكومة المغربية و البنوك المغربية التعاون و سن قوانين لدعمنا
مثلا السماح بالتجارة الإلكترونية بإرسال المال بسهولة مع تحديد سقف لا يتم تجاوزه
مثلا تسمحون لي بإرسال على الأقل 10000 دولار سنويا كحد أقصى لشركتي...
أو أي حل آخر
لأنه لو كانت لدي شركة و إضطررت لأرسال مبلغ من المال لشركة أو عميل في دولة أخرى لن أستطيع في ضل هذا القمع العجيب و الغريب!
كيف أفتح موقع للتجارة الإلكترونية لبيع لوحات فنية مثلا
و كيف أتعاون مع شركات صديقة عقدت معها شراكة بدف المال للإستثمار و تقسيم الأرباح فيما بعد؟
إن إستقبال المال وحده دون العكس لن ينجح التجارة الإلكترونية بكل أنواعها
و يبقي الشركات المغربية متخلفة
الغريب أن مليارات الدولارات تخرج من المغرب بعدة طرق مما يعني وجوب مراجعة القووانين و تنظيمها و خاصة بالدقة و نوع من المرونة...
كما أن البنوك المغربية متخلفة في التكنولوجيا.
فبينما الشركات و البنوك تستطيع التعامل مع الناس فقط عبر الأنترنت بفتح حساب و إلاقه و البيع و الشراء
و أيضا مراجعة الحساب البنكي فقط من المنزل... تبقى البنوك المغربية تجبر أعضائها على الوقوف في ((الترن)) في الدور و في المكتب مباشرة!
و تتعطل الأعمال بدون سبب.
و هناك مشكل آخر كبير جدا وهو غياب قوانين واضحة لتنظيم التجارة الإلكترونية في المغرب!
إذا لو يتم القيام بالتدابير اللازمة فسوف يستمر الشباب خاصة العقول إلى الهروب إلى الخارج.
ما رأي الإخوة؟! و الأخوات؟!
عدد هائل من دول العالم تتبادل الأموال و تستمر في تجارتها دون صعوبات ماعدا المغرب!
حيث أن المغربي لا يمكنه إرسال المال إلى خارج المغرب لشراء شيء ما!
مما يعني أن التجارة الإلكترونية في المغرب معوقة! ومستحيل أن ترى النجاح!
العجيب أن شركة PAYPAL العالمية فتحت تجارتها للمغرب! مثل السعودية و مصر و الجزائر وغيرها....
مما يعني أن الناس في دول أخرى يستطيعون إرسال مبالغ مالية بإتجاه المغرب لكن العكس مستحيل!
وهنا أطرح السؤال الكبير و المهم!
لمذا هذا المنع؟
------------------
لنفرض أن شركة تصميم و برمجة أو إستضافة أو تجارة بيع سلع في المغرب
إستقبلت عملاء من مختلف أنحاء العالم
و حصلت على الأموال من الخارج
لكن حدث أن أحد الزبائن أراد إسترجاع ماله ورحبت الشركة بطلبه دون حساسبة و دون إشكال
لكن كيف ستعي الشركة المال للعميل؟
الحل بالنسية لها أن تمرر ملايين الدراهم إلى دولة أخرى و على رأسها فرنسا!
حيث يكون ممثل للشرة في فرنسا و يفتح عدة حسابات بنية و يسجل في الكاشيو و إي جولد و البايبال!
و تكون التجارة في فرنسا بينما الخدمات في المغرب.
----------------
الكثير من المغاربة هربوا أموالهم إلى الخارج!
و فتحوا حسابات في الخارج! من أجل عدم فشل شركتهم و إستمرار النجاح.
مما يعني أن الحكومة المغربية غبية و مدراء البنوك المغربية جهلاء
حيث أنهم أضعفوا المغرب و البنوك المغربية و قووا البنوك و الشركات الأجنبية
وساهموا بطريقة غير مباشرة في تسرب الأموال بالمليارات!
---------------
كيف نحن الشباب في المغرب سننجح في التعامل مع عملائنا في الخارج و أموالها راكدة كاسدة دون حركة!؟
و العجيب يتجمع البعض و يقول لمذا المغرب لا يتطور؟!!!
عادي لأن التجارة ممنوعة!
بكل بساطة!
المشكل الذي حصل في المغرب خاصة في ميدان التصميم الإشهاري و الإستضافة هو :
1. عدم تطور المواقع المغربية وقلتها.
2. إستغلال بعض شركات الإستضافة المغربية قانون منع خروج المال من المغرب في الإحتكار.
حيث أن المغاربة الذين يريدون إستضافة موقعهم في الأنترنت يضطرون للتوجه إلى شركات مغربية في المغرب فقط بأسعار مرتفعة جدا و خيالية هي الأكثر غلائا في العالم!
حيث أن المغربي لا يستضيف قانونيا موقعه في شركة إستضافة أمريكية أو سعودية أو مصرية ... لأنه لا يستطيع إرسال المال.
فيتجه إلى شركة مغربية ويدفع أموالا طائلة في غياب المنافسة. مما يتسبب في ظهور موقعه بشكل جيد.
لأن غياب المنافسة و غلاء المساحة تجعل الموقع غير مصمم بشكل جيد و لا يوجد جيد و الموقع أصلا صغير المساحة ليس في الكثير...
3. قلة جودة الموقاع و صغرها لغياب المنافسة.
4. إرسال الأموال إلى الخارج خاصة فرنسا و أمريكا بطرق ملتوية عن طريق الجالية المقيمة بالخارج من أجل فتح موقع إستضافة أو برمجة أو تصميم أو شراء سكريبتات ... مما يعني الشركات المحتكرة لا تعمل.
هذا الموضوع لا يتحذث عن مشاكل الإستضافة ولن عن التجارة خاصة الإلكترونية.
عدم إنفتاح التجارة الإلكترونية في المغرب يعني تخلف و ضياع كفاءات شابة فنانة وتقنية في عدة ميادبن منها:
- التصميم المطبعي.
- - التصميم الإلكتروني للمواقع.
- - البرمجة.
- - بيع و شراء المنتوجات (صعوبة بيع منتوجات مغربية إلى الخارج و العكس)
- - تبادل و تعاون الشركات في العدة مجالات إعلامية.
- - النصوير
- - المقالات و المواضيع الأدبية... قصص شعر غيره...
- - أنواع أخرى للصناعة و الفنون و غيرها...مثل مدرسة إلكترونية شراكة بين عدة شباب في موقع إخباري الصناعة التقليدية ببيع منتوجات مغربية جميلة جدا في فن الديكور إلى الخارج....
الحل
على الحكومة المغربية و البنوك المغربية التعاون و سن قوانين لدعمنا
مثلا السماح بالتجارة الإلكترونية بإرسال المال بسهولة مع تحديد سقف لا يتم تجاوزه
مثلا تسمحون لي بإرسال على الأقل 10000 دولار سنويا كحد أقصى لشركتي...
أو أي حل آخر
لأنه لو كانت لدي شركة و إضطررت لأرسال مبلغ من المال لشركة أو عميل في دولة أخرى لن أستطيع في ضل هذا القمع العجيب و الغريب!
كيف أفتح موقع للتجارة الإلكترونية لبيع لوحات فنية مثلا
و كيف أتعاون مع شركات صديقة عقدت معها شراكة بدف المال للإستثمار و تقسيم الأرباح فيما بعد؟
إن إستقبال المال وحده دون العكس لن ينجح التجارة الإلكترونية بكل أنواعها
و يبقي الشركات المغربية متخلفة
الغريب أن مليارات الدولارات تخرج من المغرب بعدة طرق مما يعني وجوب مراجعة القووانين و تنظيمها و خاصة بالدقة و نوع من المرونة...
كما أن البنوك المغربية متخلفة في التكنولوجيا.
فبينما الشركات و البنوك تستطيع التعامل مع الناس فقط عبر الأنترنت بفتح حساب و إلاقه و البيع و الشراء
و أيضا مراجعة الحساب البنكي فقط من المنزل... تبقى البنوك المغربية تجبر أعضائها على الوقوف في ((الترن)) في الدور و في المكتب مباشرة!
و تتعطل الأعمال بدون سبب.
و هناك مشكل آخر كبير جدا وهو غياب قوانين واضحة لتنظيم التجارة الإلكترونية في المغرب!
إذا لو يتم القيام بالتدابير اللازمة فسوف يستمر الشباب خاصة العقول إلى الهروب إلى الخارج.
ما رأي الإخوة؟! و الأخوات؟!