vipalarab
07-03-2008, 04:26 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
=====================
اليوم أخوتى وأخوانى معى موضوع ليس بالسهل وليس هين أن نقرأه ولم يكن هناك شيئا أجيابيا فيه
أقسم بالله لاالله سبحانه ولاالرسول (صلى اله عليه وسلم ) يرضوا به أبدا ونحن المسئولون به.
================================================== ========
أحب أن أنوه فقط عما يقال فى مثل هذه الموضوعات من أفواه الناس جميعا ألا من رحم ربى.
مثلا من يقول: ياعم أحنا مالنا خلينا عايشين ومشيين بجوار الحيط !!
ومن يقول: ياعم بلاش نكلم فى السياسة!!
ومن يقول: ربنا عايز كده مفيش فى أيدينا حاجة!!
ومن يقول: ياعم احنا عايزين نربى عيالنا!!
ومن يقول .. ومن يقول .... ألخ
================================================== =========
الموضوع ياساده هو أخطر مستقبل يواجهنا الأن ويواجه الشباب وكل من يبتغى أن يعيش كما أراد الله
أن يعيش به الأنسان هلى وجه الأرض ألا وهو:
صمت رهيب جدا من الناس والكل يرى أعظم الكبائر تنتشر امامه من كل شىء ( زنا_ سرقات_ خراب بيوت
_أغتصاب_ ربا_ سب ولعن)...ألخ
والكل يرى وينظر ويسمع ولامبالاه وكأنه غير مسلم او حتى من اهل الكتاب برغم أن كل يوم بل كل لحظة
مشائخ وعلماء ومفتيين وغيرهم من المجتهدين ينبهوا ويقولو (قال الله وقال الرسول) ونحن اكثر شىء نفلعه
هو مصمصة الشفايف وكل أنسان بينه وبين نفسه يعلم تمام العلم أنه يركبه الخطأ من أعلاه لأسفله لكن
يقول لنفسه أعمل ايه؟ هو أنا بس اللى كده فيه غيرى كتير وأسوء منى !!!!؟ كيف؟
وهناك أخرين يسكعوا للدروس لعمر خالد والشيخ حسين يعقوب والشيخ محمد حسان وغيرهم ويقول بينه
وبين نفسه أنا من اليوم سألتزم وسأفعل كذا وكذا حتى أرضى الله ورسوله وبعد أن يتم ذلك بالفعل أقصاها
شهر واحد فقط اذا استمر فى ذلك وبعدها يرجع أسوء مما كان.
الخطر لدينا الأن هو كثرة الأقتراض أى( القروض البنكية) واكل يعمل من صغير وكبير ماهو القرض وما هى
حرمانيته واكل ميقن جدا أنه حرام ومن الكبائر والذى قيل فيه من قبل المولى سبحانه ( وأن لم تفعلوا أى تبتعدوا
فأذنوا بحرب من الله ورسوله) من الذى يقدر على الوقوف امام الملك العلام والرسول الكريم الذى هو أقوىأنسان
عرفته البشريه وملائكة السماءوكل مخلوقات الدينا أنه شديد وقوى امام الحق ولم ولا يتنازل أبد عن حق
من حقوق الله ولايرضى بالباطل أبدا ؟من هو الذى لديه القدرة على محاربة الله سبحانه
( تعالى الله علوا كبيرا عما يصفون) هذا أمر أخوانى من المتسبب فى كل ذلك؟ هل الحكومة؟ أم الشعب؟
ام هناك ايدى خفية تحرك الناس وتطمس عقولهم واعيتهم كى لايرو نور الحق؟ وايضا منعهم من السيرفى الطريق الصحيح
فأغلب المشاكل التى تواجه الشباب اليوم( من يريد التحصين أى(الزواج) ولم يقدر ومن يريد( العمل الشريف) ولم يجد
ومن يريد أن يعيش هو وأسرته ويربى أبنائه تربية سوية مستقيمة ولم يقدر. وللأسف كل يوم وكل لحظة قوانين جديدة ضد الشعب
وغلو الأسعار كل يوم وعدم توافر رغيف العيش وللأسف يالا مصيبتنا الكبرى امام الخالق سبحانه ونحن مكتومين الأفواه
ومكتوفين الأيدى ونضع يدينا على أذاننا حتى لانسمع قول الحق!! والله انى حزين أشد الحزن على مااصابنا من بلاء نحن من
تسببنا فيه لأنفسنا والأسوء أن نقول( هذا امر الله ) كيف يكون أمر الله ؟؟؟ أألله ظالما؟ أألله أمرنا بالسكوت امام الظلم ؟
أألله أمرنا أن نصفق ونبتسم لكل ماهو باطل؟ تعالى الله علوا كبيرا كبيرا كبيرا عما يصفون وأستغفر الله من كل ذالك.
================================================== ======================
أنا أطلب محاسبة كل من( مشيخة الأزهر المصرية وايضا حكومة وشعب وكل من هو له أى مسئولية واو كانت هذى المسئولية
على الأنسان نفسه لنفسه وأذكركم بحديث الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم(كلكم راع وكل راعي مسئولا عن رعيته)
وايضا( أهتكوا الفاجر كى تحذره الناس) وأيضا( الصامت عن الحق شيطانا أخرس) وأيضا( من رأى منكم منكرا فليغيره
أن لم يستطع بيده فبلسانه وان لم يستطع فبقلبه وهذا اضعف الأيمان ) والكثير والكثير نحن الأن كل منا يبحث عن ضعيفا
ليستقوى عليه ويشعر نفسه بأنه قوى وأنه يقدر على أشياء كثيرة لكن عند الحق وقول الحق فهو أضعف من النملة نفسها
فمن وجهة نظرى( أين بيت مال المسلمين؟؟ ومن المسئول عن غلقه؟ ) فكل يوم تجد أعلانات تقول لآتعطى أى متسول
يقول لله!! ولكن ضع مالديك كازكاة عن مالك او بيتك او كذا او كذا فى لجنة الزكاة ومنهم من يرقق قلبك بمشاهد تقتل القلوب
عن طريسق معاهد الأورام وغيرها من الأشياء التى تبعث فى القلوب حزنا على مااصاب هؤلاء الناس المرضى سواءا
من أطفال وشبابا وشيوخا وغيرهم الذى ندعوا الله جميعا من قلوبنا أن يشفيهم ويشفى مرضى المسليمن جميعا ويعافيهم
ويعفوا عنهم اللهم امين .
طيب أسئل أين مال المسلمين؟ وأين يذهب وأين التبرعات التى تتم من خلال مسئولى الدولة من رجال الأعمال وغيرهم
اللهم لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم.
أعلم جيدا أن هذا الموضوع ممكن جدا أن يحذف ومن الجائز أننى سأجد بعض مهاجمات من اى شخص ولكن فى النهاية
أن لاأريد أى شر لى انسان واقسم بربى لاأريد ألا الأصلاح ماستطتعت وأشهد الله على ذلك.
فقط أنا فى حيرة وقلقا على أجيال ستعيش وتموت ولم تنول أقل شىء من حقوقها والغالبية يعتقد أنه سيفلت من حساب الرحمن
كلا ثم كلا لن ولم يفلت أحدا صغيرا ولا كبيرا من الحساب فى كتمان الحق او المطالبة به فأنت الأن تخف من أنسان سيقف يوما
بجوارك او جائز يقف ورائك فكيف تقف امامه الأن كذالك وكيف تقف بين يدى الرحمن؟؟؟ هذا من اشد أنواع النفاق على الله
أن تقف امام الملك وتقول الله اكبر وعندما تعلم انك مطلوب لأى نوع من التحقيق من الشرطة او اى جهة مسئولة تموت فى جلدك
بالله عليكم ( السجن أم النار؟؟؟ أن تجلس بجوار الرحمن الرحيم أم تجلس مع ذى سلطة وهمية قد تزول بعد لحظات؟؟؟ الجنة
أم النار والعياذ بالله ؟؟؟ الجنود البشرية فى القوة أم جنود الرحمن أقوى؟؟؟ ) فكرووووووا جيدا وحاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا
وذنو اعمالكم قبل أن توزن عليكم) والله المستعان
ااسف اخوانى للأطالة لكن لابد من صحوة فنحن الأن أصبحا كما الـ........ التى تأكل وتعيش ومنتظرة الموت بأى لحظة
دون تحقيق مايرضى الله ورسوله ودون أن تؤمن حياتك الأخرة.
=====================
اليوم أخوتى وأخوانى معى موضوع ليس بالسهل وليس هين أن نقرأه ولم يكن هناك شيئا أجيابيا فيه
أقسم بالله لاالله سبحانه ولاالرسول (صلى اله عليه وسلم ) يرضوا به أبدا ونحن المسئولون به.
================================================== ========
أحب أن أنوه فقط عما يقال فى مثل هذه الموضوعات من أفواه الناس جميعا ألا من رحم ربى.
مثلا من يقول: ياعم أحنا مالنا خلينا عايشين ومشيين بجوار الحيط !!
ومن يقول: ياعم بلاش نكلم فى السياسة!!
ومن يقول: ربنا عايز كده مفيش فى أيدينا حاجة!!
ومن يقول: ياعم احنا عايزين نربى عيالنا!!
ومن يقول .. ومن يقول .... ألخ
================================================== =========
الموضوع ياساده هو أخطر مستقبل يواجهنا الأن ويواجه الشباب وكل من يبتغى أن يعيش كما أراد الله
أن يعيش به الأنسان هلى وجه الأرض ألا وهو:
صمت رهيب جدا من الناس والكل يرى أعظم الكبائر تنتشر امامه من كل شىء ( زنا_ سرقات_ خراب بيوت
_أغتصاب_ ربا_ سب ولعن)...ألخ
والكل يرى وينظر ويسمع ولامبالاه وكأنه غير مسلم او حتى من اهل الكتاب برغم أن كل يوم بل كل لحظة
مشائخ وعلماء ومفتيين وغيرهم من المجتهدين ينبهوا ويقولو (قال الله وقال الرسول) ونحن اكثر شىء نفلعه
هو مصمصة الشفايف وكل أنسان بينه وبين نفسه يعلم تمام العلم أنه يركبه الخطأ من أعلاه لأسفله لكن
يقول لنفسه أعمل ايه؟ هو أنا بس اللى كده فيه غيرى كتير وأسوء منى !!!!؟ كيف؟
وهناك أخرين يسكعوا للدروس لعمر خالد والشيخ حسين يعقوب والشيخ محمد حسان وغيرهم ويقول بينه
وبين نفسه أنا من اليوم سألتزم وسأفعل كذا وكذا حتى أرضى الله ورسوله وبعد أن يتم ذلك بالفعل أقصاها
شهر واحد فقط اذا استمر فى ذلك وبعدها يرجع أسوء مما كان.
الخطر لدينا الأن هو كثرة الأقتراض أى( القروض البنكية) واكل يعمل من صغير وكبير ماهو القرض وما هى
حرمانيته واكل ميقن جدا أنه حرام ومن الكبائر والذى قيل فيه من قبل المولى سبحانه ( وأن لم تفعلوا أى تبتعدوا
فأذنوا بحرب من الله ورسوله) من الذى يقدر على الوقوف امام الملك العلام والرسول الكريم الذى هو أقوىأنسان
عرفته البشريه وملائكة السماءوكل مخلوقات الدينا أنه شديد وقوى امام الحق ولم ولا يتنازل أبد عن حق
من حقوق الله ولايرضى بالباطل أبدا ؟من هو الذى لديه القدرة على محاربة الله سبحانه
( تعالى الله علوا كبيرا عما يصفون) هذا أمر أخوانى من المتسبب فى كل ذلك؟ هل الحكومة؟ أم الشعب؟
ام هناك ايدى خفية تحرك الناس وتطمس عقولهم واعيتهم كى لايرو نور الحق؟ وايضا منعهم من السيرفى الطريق الصحيح
فأغلب المشاكل التى تواجه الشباب اليوم( من يريد التحصين أى(الزواج) ولم يقدر ومن يريد( العمل الشريف) ولم يجد
ومن يريد أن يعيش هو وأسرته ويربى أبنائه تربية سوية مستقيمة ولم يقدر. وللأسف كل يوم وكل لحظة قوانين جديدة ضد الشعب
وغلو الأسعار كل يوم وعدم توافر رغيف العيش وللأسف يالا مصيبتنا الكبرى امام الخالق سبحانه ونحن مكتومين الأفواه
ومكتوفين الأيدى ونضع يدينا على أذاننا حتى لانسمع قول الحق!! والله انى حزين أشد الحزن على مااصابنا من بلاء نحن من
تسببنا فيه لأنفسنا والأسوء أن نقول( هذا امر الله ) كيف يكون أمر الله ؟؟؟ أألله ظالما؟ أألله أمرنا بالسكوت امام الظلم ؟
أألله أمرنا أن نصفق ونبتسم لكل ماهو باطل؟ تعالى الله علوا كبيرا كبيرا كبيرا عما يصفون وأستغفر الله من كل ذالك.
================================================== ======================
أنا أطلب محاسبة كل من( مشيخة الأزهر المصرية وايضا حكومة وشعب وكل من هو له أى مسئولية واو كانت هذى المسئولية
على الأنسان نفسه لنفسه وأذكركم بحديث الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم(كلكم راع وكل راعي مسئولا عن رعيته)
وايضا( أهتكوا الفاجر كى تحذره الناس) وأيضا( الصامت عن الحق شيطانا أخرس) وأيضا( من رأى منكم منكرا فليغيره
أن لم يستطع بيده فبلسانه وان لم يستطع فبقلبه وهذا اضعف الأيمان ) والكثير والكثير نحن الأن كل منا يبحث عن ضعيفا
ليستقوى عليه ويشعر نفسه بأنه قوى وأنه يقدر على أشياء كثيرة لكن عند الحق وقول الحق فهو أضعف من النملة نفسها
فمن وجهة نظرى( أين بيت مال المسلمين؟؟ ومن المسئول عن غلقه؟ ) فكل يوم تجد أعلانات تقول لآتعطى أى متسول
يقول لله!! ولكن ضع مالديك كازكاة عن مالك او بيتك او كذا او كذا فى لجنة الزكاة ومنهم من يرقق قلبك بمشاهد تقتل القلوب
عن طريسق معاهد الأورام وغيرها من الأشياء التى تبعث فى القلوب حزنا على مااصاب هؤلاء الناس المرضى سواءا
من أطفال وشبابا وشيوخا وغيرهم الذى ندعوا الله جميعا من قلوبنا أن يشفيهم ويشفى مرضى المسليمن جميعا ويعافيهم
ويعفوا عنهم اللهم امين .
طيب أسئل أين مال المسلمين؟ وأين يذهب وأين التبرعات التى تتم من خلال مسئولى الدولة من رجال الأعمال وغيرهم
اللهم لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم.
أعلم جيدا أن هذا الموضوع ممكن جدا أن يحذف ومن الجائز أننى سأجد بعض مهاجمات من اى شخص ولكن فى النهاية
أن لاأريد أى شر لى انسان واقسم بربى لاأريد ألا الأصلاح ماستطتعت وأشهد الله على ذلك.
فقط أنا فى حيرة وقلقا على أجيال ستعيش وتموت ولم تنول أقل شىء من حقوقها والغالبية يعتقد أنه سيفلت من حساب الرحمن
كلا ثم كلا لن ولم يفلت أحدا صغيرا ولا كبيرا من الحساب فى كتمان الحق او المطالبة به فأنت الأن تخف من أنسان سيقف يوما
بجوارك او جائز يقف ورائك فكيف تقف امامه الأن كذالك وكيف تقف بين يدى الرحمن؟؟؟ هذا من اشد أنواع النفاق على الله
أن تقف امام الملك وتقول الله اكبر وعندما تعلم انك مطلوب لأى نوع من التحقيق من الشرطة او اى جهة مسئولة تموت فى جلدك
بالله عليكم ( السجن أم النار؟؟؟ أن تجلس بجوار الرحمن الرحيم أم تجلس مع ذى سلطة وهمية قد تزول بعد لحظات؟؟؟ الجنة
أم النار والعياذ بالله ؟؟؟ الجنود البشرية فى القوة أم جنود الرحمن أقوى؟؟؟ ) فكرووووووا جيدا وحاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا
وذنو اعمالكم قبل أن توزن عليكم) والله المستعان
ااسف اخوانى للأطالة لكن لابد من صحوة فنحن الأن أصبحا كما الـ........ التى تأكل وتعيش ومنتظرة الموت بأى لحظة
دون تحقيق مايرضى الله ورسوله ودون أن تؤمن حياتك الأخرة.