أين الأمانة يامسلمين
 

من الصعب الحكم على قضية ما من غير سماع الطرفين، حيث النبي داود عليه السلام ندم عندما حكم بعد سماع طرف واحد من القضية، هذا ما فهمته من قصته، والله أعلم

لكن في مجتمعاتنا مع الاسف، كل شيء وارد

أقصد كل ما لا يتوقعه الانسان من غش وخدعة

أنا واحد من الضحايا، وانت ربما وغيرك وهكذا

شكرا لردك أخي الكريم وفعلا لايجب الحكم بدون وجود الطرفين ولكن الأخ نبهنا غلى أمر لم ننتبه إلى إليه وهو أن الحقوق بالأسفل مكتوب به رابط موقعه!!!


تحياتي لك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اذا كان عنده دليل على ان هذا له فله الحق ان يسترده او ياخذ قبله شيء ما
مع انك اشتريت شيئا بالاصل ليس لك على حسب ما ذكر
ربما وقعت مع ناس لا ضمير لهم ولا امانه هذا اذ كانت القصة حقيقيه
والله يا اخي اقول لك شيء
النت عباره عن وجه عجوز مغطى بوجه شابه
كل يوم تجد بلاء جديد عافانا الله من اهل الخداع

والله يا أخي الإنترنت تقودنا إلى المجهول ومن الصعب أن تثق بشخص تعرفت عليه بالإنترنت إذا كان الأشخاص الذي في حياتك قد يخدعوك يوما ما فكيف بالإنترنت؟
أشكرك عزيزي على الرد


تحياتي

صدقت بما قلت
ومع ذالك هناك ما زال في ناس فيها خير
مع انني لا اثق في النت ابدا لا تدري مع من تتكلم
لكن الله يعلم خائنة الاعين وما تخفي الصدور
تستطيع ان تبيع بضاعتك بالنت لكن على الله لا تخفى
والنت اكبر وسيلة لمراقبتك لله
لا احد يعلم تحركك الله مطلع عليك ويعلم
واخير ما زال هناك ناس طيبه 0000 والله يجيب الخير لك وللجميع

الخير موجود في كل مكان والله يوفق الجميع

شكرا لك عزيزي على المتابعة والرد


تحياتي

سبحان الله مثل هذه الأمور تحدث بكثرة ولكن لا يمكننا في هذا المكان أن ننتظر الجواب من الطرف الآخر لأنه أدان نفسه بنفسه عندما رفض أن يعطيك الملف المفتوح وأتى صاحب الحق وأعطاك الملف المفتوح وأثبت لك ذلك..
وهذه القصة حصلت مشابهة مع أحد أصدقائي يوم أمس حيث أنه قبل أسبوع بعد عدة إغراءات وافق على الإشتراك بخدمة الأقمار الصناعية ودفع 4000 ريال ولكن بعد أن نصحته وضغطت عليه تبينت لنا الحقيقة أخونا هذا طلع موب موزع لهذي الشركة!!!
وفوق ذلك ضايفه على حسابه الشخصي!!
وأيضاً مخترق جهاز أخونا!!
وكذلك سارق كرت المودم من الشركة!!!!
والآن يرفض إعادة المبلغ إلى أخونا..
فيا سبحان الله أإلى هذا الحد وصلت بنا الأمور وفوق ذلك هو زميله في العمل!!!!!!
فاللهم سلم..
وأما أنت أخي خدمات نت فأحيي فيك نفسك الزكية حيث أنك عرضت على الرجل أن تعطيه حقه ولو كان هنالك شخص آخر لقال كلاماً آخر فبارك الله فيك وكثر الله من أمثالك..

أشكرك أخي العزيز على الرد
وفعلا حال المسلمين يقطع القلب حيث أننا نرى كيف دول الكفر تحاربنا وبدل من أن نتحد مع بعضنا البعض يقوم بعض ضعاف النفوس بالغش والخداع وسرقة الغير

تحياتي