الويب العربي - وجوه لا تعرف الثبات

دنيا لا أمان ولا سلام , حروب ومعارك في كل زمان ومكان, قديماً كان يا مكان أو حديثاً الآن , تدمير في شتى البقاع, أضرار في كل الأنحاء وفي النهاية المتضرر الأول والأخير من هذه الحروب أشبه ما تكون بالجحيم وهي على الأغلب ما تكون في الصميم هم كغيرهم معتمدين على قائدهم في تأمين معيشتهم التي لا يستطيعون تأمينها بأنفسهم .

لا يمكن لأي شخص كان قريب أو غريب صديقاً أو عدو لا يستطيع التفكير فيهم فهم ضعفاء مستضعفين مساكين غير مبالين لما يحدث في هذه الدنيا من صراع ومحن من كوارث وزلازل وألم . اضطروا في ضل حياتهم المليئة بالمصاعب والدخل المحدود أن يمكثوا حتى ولو كان في ضل الحرب الشرسة التي لا تعرف الحدود إذ والتي لا ترحم أحدا ولا ولداً

أكملوا بقية المقال بدخول على مدونتي وإبداء الأراء فيها أو بغيرها

http://www.mshaal.com/blog/