| 
				  
 التعليق :
 المقال كان شفاف جداُ بلغة هادئة في كشف تزمت الوهابية ( أحدى فرق السنة الضالة كما يطلق عليها البعض
  ) وماتمثله بعض مبادئها  من خطر على الشجر والحجر والحياة الإنسانية  !! ومانراه حاليا من تراجعات في فتاوى كبار علماء الوهابية ما هو إلا دليل على إفلاس هذا المنهج " بشكله الحالي " المنافي للحياة والرافض للتعايش مع الواقع والمناوىء لقيم الإسلام النبيلة في التصالح مع الحياة . 
 القصيم !!!تعد القصيم أكثر المناطق السعودية تشددا وإلتزاما واحتضاناً  للفكر الوهابي والمصدر الأول لثقافة الإرهاب والقتل والتدمير والشذوذ ؟!
 ينشأ الشخص في تلك المنطقة ( ذكر أم أنثى ) فيربى وتزرع فيه ثقافة هتلر ( النازية ) والعرق المختار ! فلا يرون من الثقافات إلا ثقافتهم ولا يرون من يعبد الله سواهم بل أرادوا جعل سادس أركان الإسلام هو اتباع المذهب الوهابي !
 نظرتهم للثقافات والعرقيات الأخرى في السعودية نظرة إحتقار وازدراء ، فالجنوب " زيود " والحجاز " طروش " والشمال " شوام " والشرق " روافض " ..!!!!
 ناهيك عن التشدد والتزمت والظلامية في تربيتهم لأجيالهم ، فصدروا لنا فئتين متناقضتين كناتج طبيعي لتلك التربية المخالفة للفطرة والغريزة الإنسانية !! تفريخ الإرهابين التكفيرين والشذوذين " اللوطيين "
  
 أكتفي بهذا حتى اللحظة
 /
 \
 
 ميمون
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
			
			
			
			
			
			
			
			
            
            
                
           	
			
			
		 |