الأخت سلوى أين وصلنا؟
قرأت بعض الردود التي تشكك في جدوائية هذه الفكرة وأحب أن أؤكد لك أنني من المصممين على قيامها مهما كان.
ولن أتراجع عنها قيد أنملة.
كما أنني أصر على وجودك فيها فأنت صاحبة الفكرة، وصاحبة التجربة.
ومرة أخرى أؤكد لك نحن معك.
وما دمنا معك فالرابطة قائمة بالفعل، ولا ينقصها عن القيام سوى بعض الإجراءات الشكلية القليلة.
احسمي أمرك ولا تتهاوني، فلم يبق أمامك الكثير.
... بالله عليك افعليها.
أخوك صلاح الدين