عرض مشاركة مفردة
 
  #1  
قديم 14-02-2010, 12:37 AM
رميصاء رميصاء غير متصل
عضو
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
مشاركة: 130
مستوى تقييم العضوية: 15
رميصاء is on a distinguished road
الافتراضي عن عيد الحب نتحدث


لقطة::
الأولى للأخرى:
تعالي بكرة بنلبس القميص الأحمر اللي خذناه من فتره لا تنسين اوك
هاي احلى ورده حمراااااااااااا لك

:: لقطة::
محلات الزهور الوردة الحمراء الواحدة بقيمه ضعف كل أيام السنة

:: لقطة::
سفراء الحب متواصلون لأقصى الحدود و بكل حميمة و تقديس ويكون لنا مع آله الحب المفترض من قصه الفلانتين مرتبطة بحقيقة ذاك الرجل النصراني
قال تعالى :" يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عَدُوّي وعدوَّكم أوْلياءَ تُلْقون إليهمْ بالمودَّة وقد كفروا بما جاءكم منَ الحقِّ"سورة الممتحنة (1)



:: لقطة ::
اتقوا الله في أنفسكم فليس منا من والى النصارى في أعيادهم فلا عيد حب و هوى و لا عيد أم و ابتذال للبر و لا عيد ضياع و فساد!!

:: لقطة::
كل عام و انتم بخير تقبل الله الطاعات .. (عيد الفطر)
هما عيدين و لا ثالث لهما !!!!!

بلا شك نحن من نهوى السراب ~ نحن من نسمى بعميآن الغرب ~ نرضى بان نكون دمى الشعارات
و هتاف الموالاة بالفعل الواضح .. صرنا بالكاد مقيدين بالأفكار الغازية و للأسف ليست جبرا بل طوعا
على أنفسنا و عقولنا المتجرة في لحظاتنا التي نكون بلا شك ،، نحن المغيبين و المقيدين بسلاسل
و حمدا لله و شكرا أننا وضعنا أنفسنا في قيد ]الفلانتاين[
حمدا لله و عافيه العقل أننا نبارك لهم أعيادهم



يقال ,, إنكم بذلك تروجون لهذا اليوم الذي ربما لم يكن يعرفه الكثير؟!
و من حدث فالحق صار مروجا .. لذا ادحض قولهم بذكر المصاب في حال امتي و حال بناتنا/ شبابنا
الذي يتخبطهم الشيطان في هبات النسيم و بالكاد الريح تأخذهم اخذا وبيلا من بين أيدينا

يقال : ما العيب ان اهدي من أحب وردة او بطاقة و ليس القصد هو عيدهم؟
تعال بنا أحدثكم عن المباح بعيدة عن أسوار (الخداع)
يتوانى المتعلق بهوبه الدنيا و دوامها و يتحرى يوم يقع فيه رغبته و فيزيد على الروح أثقالا فوق أثقالهاو مابالنا بان الحب فيه سبحانه و تعالى لا يأسره قيد و يمضي به الصادقون بين حين و حين و في كل لحظة ذكر يلهج فيها بالدعاء و مجالسهم الطيبة

أوليست هي حلاوة الحب و حقيقته ؟!!
هنا اقف عند التساؤل محدثا ان الحب لايكمن في يوم،،
و من اهديه وردة لاني أحببته فقد وصانا الحبيب ان تهادوا تحابوا فلا شك أننا مأجورين على ذلك و هو ود الرحمن يهبه للأخوة و المسلمين ولكن دون اتباع و تقبل غزوهم لأفكارنا

يقال و يقال و لكن قف لقطة انت الآن مع نفسك و اعد الشريط ببطء و ابدأ

و نحن امة اتباع لا ابتداع ~~ رحمنا الله و اياكم إخوتي






التوقيع
رميصاء منشطة المنتديات المتميزة إن شاء الله