عرض مشاركة مفردة
 
  #1  
قديم 03-10-2005, 04:46 PM
anouaros anouaros غير متصل
عضو
 
تاريخ التسجيل: Aug 2005
مشاركة: 46
مستوى تقييم العضوية: 0
anouaros is on a distinguished road
الافتراضي توصيح حول موضوع all-patch و شركة الماس

بسم الله الرحمان الرحيم .
في البداية اقدم لكم نفسي ، انا المؤسس لشبكة الباتشات و السوفتوير ، و كان قد قام الاخ all-patch بطرح موضوع حول شركة الماس المصرية الاماراتية ، و قد فهم اغلب الاخوة الموضوع بالخطأ ، فالقصة ليست نزاع او عملية نصب او شئ من هذا القبيل ، ساقوم بشرح الموضو كاملا هنا لرفع اللبس عن القصية .
شبكة الباتشات و السوقتوير تاسست قبل 9 اشهر من الان و قد نمت و ارتفع عدد زوارها بدرجة مهولة ، مما دفعنا بالبحث عن استضافة جديدة تلبي حاجياتنا ، في البداية بدانا مع البواسل ـ و بالفعل نعم الشركة و نعم الدعم ، و لهم منا اكبر تقدير و فائق الاحترام و الله ما قصرو معانا في اي شيء ساعدونا حتى نقلنا الموقع و لا زلنا نقدر لهم مساعداتهم لنا ، انتقلنا الى موقع اخر لكن مع مرور الوقت لم يتحمل الضغط و نقلنا الموقع من جديد و ايضا لم يتحمل الصغط و نقلناه للمرة الثالثة و لم يتحمل ، في كل هذه المرات كنا نحصل على ظمانات شفوية على ان الموقع سيعمل على سيرفر الشركة المستصيفة بكفاءة ، لن اقول اسماء الشركات لكي لا اشوه سمعة اي شركة -لكني اضع بين قوسين سؤال لماذا الوعود الكاذبة - على العموم وصلنا الى مفاوصات مع الماس ، و اكد لي انهم بمقدورهم تحمل الموقع - كنت قد اعطيته جميع المعلومات و شرحت له مغامراتنا مع الاستضافات العربية - تم التفاق و تمت الاستضافة و بالفعل كانت ممتازة .
كل شيء حدث عندما كنا في مفاوصات مع احدى الشركات الكبيرة حول احد الاعلانات ، لحضة التي كنا سندخل فيها لمشاهدة الموقع وجدناه مغلق ، هنا كان سبب غضب all-patch المدير العام للموقع . ضاعت صفقة مالية كبرى و الاخ احمد ابراهيم علم بالموضوع و سبب الغصب و تفعهم الوضع خصوصا انه يعلم الروح ا العملية التي يتمتع بها all-patch و هو ادرى مني لانه كان سيدخل معه في صفقات تجارية . و هذا ما دفعه لكتابة ذاك الموضوع .
في الختام اقول ان شركة الماس شركة لها سمعتها الكاملة و لها من المقومات ما يجعاها شركة عربية رائدة . و نحن لم نشكك في هذا و لم نقصد حتى تشويه سمعتها ، تم الاتفاق بيينا و قمنتا بتاجيدر سيرفر خاص بنا و ا\هم اكدوا لنا انهم سيعيدون المبلغ و انتهى الامر .
و السلام ختام