عرض مشاركة مفردة
 
  #19  
قديم 18-05-2008, 07:16 AM
د.نجلاء نور الدين د.نجلاء نور الدين غير متصل
عضو
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
المدينة: Dimofinf
مشاركة: 4,406
مستوى تقييم العضوية: 25
د.نجلاء نور الدين is on a distinguished road
وسام الويب البرونزي 
عدد الأوسمة: 1 (المزيد ...)
الافتراضي

تسعون مليار دولار خسائر إسرائيل:

تشير بيانات المكتب الرئيسي للمقاطعة العربية في دمشق إلى أن الخسائر التي تكبدتها إسرائيل بسبب هذه المقاطعة أخذت في التراكم بمرور الوقت، حتى بلغ إجمالي الخسائر 90 مليار دولار منذ بداية المقاطعة في عام 1945م، وحتى عام 1999م، وذلك رغم اتساع الثقوب في جدار هذه المقاطعة الرسمية.


==========================================



أثر المقاطعة الاقتصادية:



من السذاجة أن نتصور أن المقاطعة ستؤدي إلى انهيار الاقتصاد الأمريكي أو اليهودي، ولكننا نجزم بأن أرباح كثير من الشركات والمؤسسات ستتراجع قليلاً أو كثيراً، وهذا سيحدوهم إلى إعادة النظر في مواقفهم، وسيضطرهم إلى البحث عن الأسباب ومعالجتها وفق مصالحهم المادية.

انخفاض مبيعات منتجات أمريكا بمعدل الثلث نتيجة المقاطعة الاقتصادية الشعبية:


أعرب نائب رئيس غرفة المنشآت السياحية المصرية عبد المنعم القيسوني عن أسفه "لانخفاض عائدات البيع في المطاعم الأميركية بنسبة 35% في فترة شهرين"، ونقلت الصحف قوله "إنه انخفاض مهم للغاية في قطاعات يعمل فيها 80 ألف مصري برواتب يبلغ حجمها 30 مليون جنيه مصري سنوياً 5،7 ملايين دولار تقريباً وتساهم بمبلغ 370 مليون جنيه 100 مليون دولار تقريباً لمصلحة الضرائب".


كما أكد محمود جبران ـ مدير شركة تقوم بتصنيع مواد للتنظيف بترخيص من شركة بروكتر اند جامبل الاميركية ـ أن مبيعات الشركة انخفضت ما بين 20 و 25% بسبب لوائح المقاطعة.


وفي السعودية، أعلنت سلسلة مطاعم (مكدونالدز) عن منح المستشفيات الفلسطينية ريالاً سعودياً عن كل وجبة (30،0) سنتاً أميركياً في محاولة لاستعادة الزبائن الذين انخفضت أعدادهم تأثراً بالدعوات إلى المقاطعة.


وفي الإمارات العربية المتحدة، كتبت صحيفة "الخليج" أن أسعار المنتجات الأميركية شهدت تراجعاً بسبب تأثير مقاطعة السكان".

================================================== =


تقرير أميركي يؤكد زيادة تأثير المقاطعة الشعبية العربية للمنتجات الأميركية


ونشر على صفحات الأنترنيت الخبر الآتي: كشف تقرير أميركي صدر في واشنطن النقاب عن أن بيع البضائع والخدمات الأميركية في العديد من القطاعات التجارية في العالم العربي، انخفض كنتيجة مباشرة للانتفاضة والشعور المعادي للولايات المتحدة في المنطقة.

وأضاف التقرير الذي أصدره المجلس القومي حول العلاقات الأميركية العربية في 30 تشرين الثاني / نوفمبر الماضي أنه بالرغم من الجهود التي بذلتها الولايات المتحدة في التقليل من شأن الآثار الناجمة عن الدعوة إلى مقاطعة شعبية عربية رسمية للمنتجات الأميركية تضامناً مع الانتفاضة الفلسطينية، إلا أن الدلائل تشير إلى أن المقاطعة لها تأثير.

وقد كتب التقرير الدكتور جون ديوك أنطوني، رئيس المجلس القومي حول العلاقات الأميركية العربية، وأمين سر لجنة التعاون المؤسسي بين الولايات المتحدة ودول مجلس التعاون الخليجي في واشنطن، وألمح إلى الدليل على التأثير الناجم عن مقاطعة المنتجات الأميركية، والذي استقاه من محادثاته الأخيرة مع ممثلين عن المؤسسات الأميركية الكبرى، التي لها وكالات وامتيازات وموزعون في المنطقة.

ووفقاً له، فإن مبيعات إحدى سلسلة مطاعم الوجبات الأميركية الرئيسية قد انخفضت بنسبة 40% منذ بداية المقاطعة، كما أن سلسلة أخرى من مطاعم الوجبات السريعة علقت لافتات كتب عليها "100% محلي" (أي ليست مملوكة للأميركيين).

ويعزو أنطوني سبب المقاطعة إلى الدعوات التي أطلقها العلماء في الخليج، والذين حثوا الناس على مقاطعة مئات المنتجات الأميركية، التي تتراوح بين شطائر ماكدونالدز والكوكاكولا، إلى كالفين كلاين والجينـز، وذلك تضامناً مع الانتفاضة الفلسطينية.

وقد استشهد بتقارير صحفية عن لائحة تحمل أسماء المئات من المنتجات الأميركية التي يجب مقاطعتها تم توزيعها على المدارس، ومراكز التسويق، والمؤسسات الأخرى في جميع أنحاء الخليج، وخاصة في قطر والإمارات العربية المتحدة. وقد اشتملت القائمة المؤلفة من ثلاث صفحات على السيارات، ووسائل العناية الصحية، والملابس وأدوات التجميل، والأغذية، والمطاعم، وأجهزة الحاسوب والأدوات الكهربائية الأميركية.

وأشار أنطوني إلى وسيلتين رئيسيتين أدتا إلى تعزيز الدعوة إلى المقاطعة وهما: الخطب الدينية الأسبوعية في المساجد، والمحاضرات اليومية في كافة أنحاء الإقليم (يقصد منطقة الخليج العربي والشرق الأوسط).

==============================

المقاطعة سياسة الأقوياء:

تعتبر المقاطعة بأشكالها المختلفة - بما فيها المقاطعة الاقتصادية - إحدى وسائل الدفاع عن النفس بين الدول ضد المعتدين على أراضيها أو سياساتها أو مواطنيها، كما تعتبر وسيلة من وسائل الضغط الجماعي التي تستخدمها مجموعة من الدول؛ لتحقيق أهدافها السياسية والاقتصادية والعسكرية.

فأمريكا تمارس سياسة المقاطعة، أو ما تسميه هي بالعقوبات الاقتصادية ضد شعوب بأكملها، مما جعلها تعاني من الموت والدمار دون أن يستدر ذلك عطف الأمريكان أو شفقتهم، ولم تتحرك في ضمائرهم أية لوعة من أجل صور الأطفال الجياع البائسين!

فما بين عامي 1993- 1996م استخدمت الإدارة الأمريكية سلاح المقاطعة الاقتصادية ستين مرة ضد 35 بلداً، وأحياناً بحجج واهية نفخت فيها المصالح السياسية.



ان كانت امريكا نفسها تستخدم سلاح المقاطعة وتضغط به على الشعوب فكيف نستهين به نحن

ولمن يدّعى ويندب اانا سنقاطع كل شئ

نعم قاطعوا كل شئ

ليس عربى

قاطعوا كل شئ

لم يصنع بايادى مسلمة

ألم يحن الوقت بعد لأن نحقق الاكتفاء الذاتى بين الشعوب العربية بعد كل ما يحل بنا

هذا جهاد شعبى وليس له دخل بالحكومات ووجب علينا ان نحمّل انفسنا مسؤولية هذه الأمانه

-----------------------------



هذا بالنسبة لفكر المقاطعة بصفة عامة

وبرأيى انا اننا لو قمنا فقط بحملة لا لجوجل ادسنس خاصة وان الكثير غير مستفيدا فعليا بها فى مواقعهم

ولا لجوجل سيرش حتى فى المواقع فقط

اعتقد يكفى مقاطعة منتج واحد لهم والإعلان عن تركه من اجل احتفال جوجل بعيد ميلاد اسرائيل المزعوم

سيكون له اثر

فيرجى الا تهتزّ العزائم وليكن لنا من نيّتنا فى ذلك خير معين

اطيب الأمانى للجميع