موسى الجعفرى انتهى دوره والرسالة التى ارسلت يوم اعدام صدم وصلت الى المسلمين وحكام العرب مفادها اهانة المسلمين بان دينهم لا يعنى لهم شئى ورسالة واضح للحكام العرب كل من يقف فى طريقهم يكون مصيره مثل مصير صدام واثارة الفتنة بين الاخوه العراقيين سنو وشيعة ووضع أيديهم على مصادر الطاقة لمنع الفيتو العربى ومنع توصيل المياة من تركيا الى منطقة الخليج وابادة دولة عربية صغيرة قرب ايران فى حربهم القادمة وقتل الموسوى اتى على كل حال بايدى عراقية خاينة او شريفة وقد تكشف الايام دقت اختيار توقيت الاعدم اى بلد عربى يقصدون عند تنفيد حكم الاعدام فى بقية المتهمين