بحث متقدم | التسجيل
الويب العربي
  تسجيل دخول
 
   
   

  ملاحظة
الموقع متاح للإطلاع والقراءة فقط، المشاركة والمواضيع الجديدة غير متاحة حالياً لحين تطوير الموقع.




الموقع متاح للإطلاع والقراءة فقط، المشاركة والمواضيع الجديدة غير متاحة حالياً لحين تطوير الموقع.

عـودة للخلف   الويب العربي الأقسام العامة المنتدى العام

المنتدى العام حوارات ، لقاءات ، نقاشات ، مقالات متنوعة

موضوع مغلق اضف موضوع جديد
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 31-10-2008, 02:45 AM
شمالي شمالي غير متصل
عضو
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
مشاركة: 53
مستوى تقييم العضوية: 16
شمالي is on a distinguished road
Awt15 نصب - احتيال - سرقة - اختراق - ماذا بعد يامسلمين

بسم الله الرحمن الرحيم

اخواني - اخواتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....................... وبعد

الحقيقة تضائقت كثيرا مما اشاهد هذه العبارات التي تجلب الخوف : نصب - احتيال - سرقة - اختراق

لماذا ؟ سؤال الى ضعفاء النفوس ؟ لماذا كل هذا

الست مسلما عاقلا بالغا

لماذا تستخدم النعمة التي وهبك الله ايها لكي تستغلها في الحرام


لماذا تبحث عن الذنب ، لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل تريد المال باي طريقة

والله يؤسفني يوم اسمع ان هناك شخص ضحك على فلان بمبلغ مالي وقدرة كذا وفلان نصب على فلان وفلان اخترق فلان وعلان احتال على فلان طيب ليش كذا قلت الرجولة عندة وباع رجولته وشرفة واشتغل نصاب طيب المشكلة انه يدري ان هالمال حرام وانه راح يتحاسب علية يوم القيامة او ان الله يبلاه بشر اعمالة بالدنيا

والله يا اخوان احنا صرنا باخر الزمان وبعنا مبادئنا ومشينا جرياً وراء الحرام ؟؟! الى متى

طيب هالمال الي اخذته من فلان بدون حق وش راح تستفيد منه انا متاكد انه راح بدون فايدة المال الحرام الي تاخذه بتصرفة اليوم ولا بكرى بس بعدها وش بتسوي بتقعد متضايق وتقول يارب سامحني وبعدين تدور على جاهل ثاني ومسكين تنصب علية طيب مو مشكلة قولي وش تسوي لو ظلمت ونصبت على احد وثق فيك وبعدين قام ودعى عليك ساعتها وش بتسوي اكيد بترجف خوف تدري ليش ؟؟؟؟؟؟؟ لانك تدري ان الله حق .
وان دعوت المظلوم حق

اخواني - اخواتي :
صدقوني المال الحرام يمحق الحلال و يقرب الفقر و الموت المبكر


واخيرا راح اخليكم مع هذا الموضوع منقول من احدى المواقع

تحريم أكـل الحـرام



الخطبة الأولى:

إن الحمد لله نحمده ونستعينه، ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلن تجد له ولياً مرشداً.

وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبد الله ورسوله، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً.

أيها المسلمون:

لقد خلق الله -تبارك وتعالى- الخلق ليعبدوه وحده لا شريك له، وأمرهم أن يأكلوا من طيبات ما رزقهم من الأرض، وأن يجتنبوا الحرام والخبيث، قال -تعالى-: الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ سورة الأعراف: 157.

عباد الله: إن طلب الحلال واجب على كل مسلم، وإن صار عصياً على العقول فهماً، وثقيلاً على الجوارح فعلاً؛ وذلك بسبب قلة الفقه في الدين والتعلق بالمادة واختلال الموازين.

إن فساد التصور جرّأ أناساً كثيرين على الحرام، ولبَّس على العامة الحلال، فظنوا أن الحلال مفقود، وأن السبيل دون الوصول إليه مسدود، وأنه لم يبق وجهٌ سوى الاتساع في المحرمات.

ومن تركنا على المحجَّة البيضاء يقول: " إن الحلال بيِّن، وإن الحرام بيِّن، وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام، كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه، ألا وإن لكل ملكٍ حمى، ألا وإن حمى الله محارمه، ألا وإن في الجسد مضغة.. الحديث "1.

فما على من يحرص على دينه إذا التبس عليه أمر بيْن حلٍ وحرمةٍ أن يسأل إذا لم يعلم كما أمرنا بذلك المولى -جل وعلا- فقال: فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ سورة النحل: 43.

أيها المسلمون:

إن كل معاملةٍ ليست على أصلٍ شرعيٍ واضح فهي من أكل أموال الناس بالباطل الذي حرّمه الله ونهى عنه.

وكم تجرأ الناس على الكسب الحرام: عاملٌ لا يؤدي عمله على وجه صحيح، ورَبُّ عمل يقتطع من حق أجيره، وموظفٌ لا ينهض بمسؤولية وظيفته، وتاجر يغش في سلعته، ومتجرئ على التعامل بالربا، ومتاجر بما يفسد عقول الناس ويدمر حياتهم، ألا ما أشد ضياع من تنكَّب طريق الهداية فباع نفسه للشيطان!.

هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم يجد تمرة في زاوية البيت ساقطة على فراشه فيرفعها ليأكلها ثم يخاف أن تكون صدقة فيلقيها. روى البخاري -رحمه الله- عن أبي هريرة عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: " إني لأنقلب إلى أهلي فأجد التمرة ساقطة على فراشي فأرفعها لآكلها، ثم أخشى أن تكون صدقة فألقيها "، ويعيش صحابته -رضوان الله عليهم- بهذا الحذر من الحرام، فها هو أبو بكر الصديق2 رضي الله عنه كان له غلام يخرج له الخراج وكان أبو بكر يأكل من خراجه فجاء يوماً بشيء فأكل منه أبو بكر فقال له الغلام أتدري ما هذا فقال أبو بكر وما هو قال كنت تكهنت لإنسان في الجاهلية وما أحسن الكهانة إلا أني خدعته فلقيني فأعطاني بذلك فهذا الذي أكلت منه فأدخل أبو بكر يده فقاء كل شيء في بطنه"

وعن كعب بن عجرة قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: أعيذك بالله يا كعب بن عجرة من أمراء يكونون من بعدي فمن غشي أبوابهم فصدقهم في كذبهم وأعانهم على ظلمهم فليس مني ولست منه ولا يرد علي الحوض ومن غشي أبوابهم أو لم يغش فلم يصدقهم في كذبهم ولم يعنهم على ظلمهم فهو مني وأنا منه وسيرد علي الحوض يا كعب بن عجرة الصلاة برهان والصوم جنة حصينة والصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار يا كعب بن عجرة إنه لا يربو لحم نبت من سحت إلا كانت النار أولى به" رواه الترمذي وقال: هذا حديث حسن غريب وصححه الألباني 614

، فقال: ويحك يا غلام، كدت أن تهلكني، إني خشيت أن ينبت لحمي على هذا المال الحرام، كيف لي بذلك وقد سمعت رسول الله يقول: " إنه لا يربو لحم نبت من سحت إلا كانت النار أولى به"3. تقول عائشة -رضي الله عنها-: إنكم لتغفلون عن أفضل العبادة: الورع. ويقول عبد الله بن عمر: لو صليتم حتى تكونوا كالحنايا، وصمتم حتى تكونوا كالأوتار، لم يُقبل ذلك منكم إلا بورع حاجز.

ويقول الفاروق عمر: كنا ندع تسعة أعشار الحلال مخافة أن نقع في الحرام. ولقد بلغ الأمر عند السلف أنهم إذا جلس الواعظ للناس قال العلماء: تفقّدوا منه ثلاثاً: فإن كان معتقداً لبدعة فلا تجالسوه فإنه عن لسان الشيطان ينطق، وإن كان سيء الطُعمة فعن الهوى ينطق، فإن لم يكن مكين العقل فإنه يفسد بكلامه أكثر مما يصلح فلا تجالسوه.

ويقول يحيى بن معاذ: الطاعة خزانة من خزائن الله إلا أن مفتاحها الدعاء، وأسنانه لقم الحلال.

عباد الله:

وإن من أخطر الأمور: تهافت الناس على الدنيا وأخذها من حلها ومن غير حلها، وأصبح همّ الواحد الحصول على المال، لا يبالي أمن حلال هو أم من حرام؟! همّه أن يكون من الأثرياء، فضلّ بذلك عن الهدى واتبع الهوى، أَفَمَن يَمْشِي مُكِبًّا عَلَى وَجْهِهِ أَهْدَى أَمَّن يَمْشِي سَوِيًّا عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ سورة الملك: 22.

وروي عنه عليه الصلاة والسلام- أنه قال: " إن الله قسم بينكم أخلاقكم كما قسم بينكم أرزاقكم، وإن الله يعطي الدنيا من يحب ومن لا يحب، ولا يعطي الدين إلا من يحب، فمن أعطاه الله الدين فقد أحبه. والذي نفسي بيده لا يُسلم عبد حتى يسلم قلبه ولسانه، ولا يؤمن حتى يأمَن جاره بوائقه " قالوا: وما بوائقه يا نبي الله؟ قال: " غشمه وظلمه، ولا يكسب عبد مالاً من حرام فينفق منه فيبارك له فيه، ولا يتصدّق به فيقبل منه، ولا يتركه خلف ظهره إلا كان زاده إلى النار، إن الله لا يمحو السيئ بالسيئ، ولكن يمحو السيئ بالحسن، إن الخبيث لا يمحو الخبيث " أخرجه الإمام أحمد في المسند وإسناده ضعيف.

وجاء في الصحيحين أنه -صلى الله عليه وسلم- قال: " إن أكثر ما أخاف عليكم ما يخرج الله لكم من بركات الأرض " قيل: وما بركات الأرض؟ قال: " زهرة الدنيا "، ثم قال: " إن هذا المال خضرة حلوة، من أخذه بحقه ووضعه في حقه فنعم المعونة هو، وإن أخذه بغير حقه كان كالذي يأكل ولا يشبع، ويكون عليه شهيدًا يوم القيامة ".

لقد برهنت الوقائع -يا عباد الله- صدقَ كلام رسول الله ، فها نحن نشاهد من يكتسب المال بالطرق المحرمة، قد ملأ الطمع صدره، وأحرق نفسه، وتلبس بالشح والبخل، أيديهم مملوءة وقلوبهم خاوية، يقول عنهم الناس: أغنياء وهم أشدّ طلبًا للمال من الفقراء؛ لأنهم -كما جاء في الحديث- كالذي يأكل ولا يشبع، فمن وقع في الربا لا تكاد تجده يتوب منه ولا يفتر في طلبه. والذي يأكل أموال الناس بالباطل قد زين له سوء عمله فرآه حسنًا، لا يرعوي عن حيلة ولا يتوانى في مكيدة. نرى من يتعامل بالغش والتغرير والتدليس على عباد الله، نسمع عمن يأخذ الرشوة على واجبات نيطت به، نرى من يربح من وراء الطرق الملتوية في المساهمات العقارية وغيرها، لا يتورعون عن الكسب بهذه الطرق المحرمة، نرى من لا يعطي الأجير أجرته ويبخسه حقه.

فكيف يليق -يا عباد الله- بمن آمن بالله ربًا وبمحمد نبيًا وبالإسلام دينًا أن يأكل الحرام، كيف يليق به وهو يعلم ما يترتب على ذلك من عقوبات ونتائج وخيمة في الدنيا قبل الآخرة؟! كيف يسعى لكسب المال من طريق حرام؟! كيف يرضى أن يخسر دينه ويبيعه بدراهم معدودة؟! أُولَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُاْ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالآَخِرَةِ فَلاَ يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلاَ هُمْ يُنصَرُونَ سورة البقرة: 86.

اللهم اكفنا بحلالك عن حرامك، وبطاعتك عن معصيتك، وبفضلك عمن سواك. أقول قولي هذا وأستغفر الله العظيم..

الخطبة الثانية :

الحمد لله رب العالمين والصلاة السلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

أما بعد: فاتقوا الله عباد الله، وتوبوا إليه جميعًا، واعلموا أن من يتقي الله يجعل له مخرجًا، ويرزقه من حيث لا يحتسب، ومن يتوكل على الله فهو حسبه، واقتدوا بالسلف الكرام؛ بالحذر من أكل الحرام، فلقد كانوا يتركون تسعة أعشار الحلال مخافة الوقوع في الحرام.

فاحذر -يا عبد الله- أن تطعمَ نفسك وأولادك من المال الحرام، سواء كان هذا المال رِبًا أو غِشًا أو سرقةً أو اختلاسًا أو رشوةً أو غير ذلك من المكاسب الأخرى المحرمة،كالمكاسب التي يحصل عليها بعض الناس من بيعهم أشرطة الفيديو التي تنشر الفساد والرذيلة وأشرطة الغناء، أو المجلات التي تهزأ بالفضيلة وتنشر الرذيلة، أو ببيع الدخان، أو بيع الخمور والمخدرات.

فقد ثبت أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال لكعب بن عجرة: "إنه لا يربو لحم نبت من سحت، إلا كانت النار أولى به"4.

ذُكِر أن جنيداًٍ البغدادي -رحمه الله- جاء يوماً إلى داره فرأى جارية جاره ترضع ولده، فانتزع ولده منها، وأدخل أصبعه في فيه (أي في فمه) وجعله يتقيأ كل الذي شربه، فلما سئل، قال: جاري يأكل الربا، يأكل الحرام، وجارية جاري تعمل عنده فهي تأكل الحرام، وجارية جاري ترضع ولدي فهي ترضع ولدي الحرام، ورسول الله -عليه الصلاة والسلام- يقول: "إنه لا يربو لحم نبت من سحت، إلا كانت النار أولى به"4.

وأما لماذا الوقوع في الحرام؟ فإن لذلك أسباباً منها:

أولاً: افتقاد العبد الحياء من الله بضعف إيمانه، وبضعف يقينه بوجود النار، يقول النبي -عليه الصلاة والسلام-: "لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن، ولا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن، ولا يسرق حين يسرق وهو مؤمن"5.

ثانياً: من أسباب الوقوع في الحرام: الرغبة في الربح العاجل فلقد أصبحت أعراض الأمة وأخلاقها ودينها في مهب ريح التجار، والمجال فيها فسيح من أراد أن يتاجر بالحبوب أو الخمر أو المخدرات فليفعل ما دام أن ذلك يدر عليهم أرباحاً كثيرة!.

أيها المسلمون:

وفي الأخير نقول: إن الأمة لابد أن تتربى على مخافة الله عز وجل: أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى سورة العلق: 14. ذُكر أن عمر بن الخطاب مرّ على غلام يرعى غنماً فقال: يا غلام بعني واحدة، فقال الغلام: هي ليست ملكي إنما هي لسيدي، فقال له عمر بن الخطاب مختبراً: يا غلام بعني واحدة وخذ ثمنها وقل لسيدك أكلها الذئب.-يرسم له طريق الحرام مختبراً له- فقال الغلام: فأين الله؟ - أين أكون من الله إن قلت هذا-؟ ويهتز عمر بن الخطاب للكلمة ويشتري العبد من سيده ويعتقه ويقول له: هذه كلمة أعتقتك في الدنيا أسأل الله أن يعتق بها رقبتك يوم القيامة.

وينبغي أن نعلم أن الله -تعالى- قد جعل في الحلال ما يغني عن الحرام: فالنكاح بدل الزنى، والتجارة بدل الربا، والمشروبات اللذيذة المفيدة للبدن بدل الخمر.

ولابد أن نعلم أيضاً كيف يكون حال صاحب المعصية يوم القيامة المتمتع بالحرام يقول النبي -عليه الصلاة والسلام-: " يؤتى بأنعم أهل الدنيا من أهل النار يوم القيامة فيصبغ في النار صبغة ثم يقال يا ابن آدم هل رأيت خيرا قط هل مر بك نعيم قط فيقول لا والله يا رب ويؤتى بأشد الناس بؤسا في الدنيا من أهل الجنة فيصبغ صبغة في الجنة فيقال له يا ابن آدم هل رأيت بؤسا قط هل مر بك شدة قط فيقول لا والله يا رب ما مر بي بؤس قط ولا رأيت شدة قط"6.

أيها المسلمون:

إن أكل الحرام موجب لغضب الله ومانع من إجابة الدعاء، فاقنعوا بالحلال عن الحرام، وتوبوا إلى الله من المظالم والآثام، وأحسنوا كما أحسن الله إليكم، ويسِّروا على عباده كما يسر الله عليكم، واجعلوا أموالكم لكم ستراً من النار بكثرة الصدقات ومشروع النفقات، وامتطوها إلى ما يرضي الله توصلكم إلى الدرجات العالية من الجنات..

اللهم اكفنا بحلالك عن حرامك، واغننا بفضلك عمن سواك.. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.





--------------------------------------------------------------------------------

1 -أخرجه البخاري ومسلم واللفظ له.

2 -قصة أبي بكر الصديق ذكرها البخاري في كتاب المناقب، 3554.

3 -أخرجه الترمذي .

4 - سبق تخريجه

5 -متفق عليه.

6 -رواه مسلم.
---------------------------------------------------------------------------

اتمنى فتح حوار صريح ومفيد بخصوص هذا الموضوع بدون ذكر اسماء اشخاص لان النصيحة ليست بالتشهير

نحن نريد القضاء على هالعادات السيئة عند بعض الشباب نقضي على النصب والاحتيال والمال الحرام وقبل كل شي تذكرو اننا مسلمين نشهد ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله ونصلي الصلوات الخمس ونصوم رمضان .



اخوكم
شمالي






التوقيع
بسم الله الرحمن الرحيم

الان لاصحاب محلات الجوال - برنامج ادارة محلات الجوال
http://www.arabwebtalk.com/showthread.php?t=103302
ايميل : metab-9060@hotmail.com
  #2  
قديم 31-10-2008, 10:42 PM
wax wax غير متصل
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
مشاركة: 125
مستوى تقييم العضوية: 16
wax is on a distinguished road
الافتراضي

جزاك الله خير






التوقيع
واكس لخدمات المواقع والمنتديات


تركيب منتديات +++ هاكات بأسعار خيالية


wax-4-web@hotmail.com
  #3  
قديم 03-11-2008, 02:03 AM
toop3rb.com toop3rb.com غير متصل
عضو
 
تاريخ التسجيل: Dec 2007
مشاركة: 247
مستوى تقييم العضوية: 17
toop3rb.com is on a distinguished road
الافتراضي

شكرا لك على الموضوع والله النصب انتشر كتير الايام دى بعد ما كنت الفتره اللى فاتت اختفي ولكن رجع تانى يظهر وبكثره كما سمعت من اكتر من عميل انه اتنصب عليه من الشركات

وااتوقع ان المستخدم العربي محتاج بعض التفكير عشان يقدر يفرق بين النصاب والصحيح يعنى المفروض يكون عنده وعى بحيث انه يقدر يفرق بين النصاب واللى مش نصاب بس الحين المستخدم العربي يبحث عن ارخص حاجة فى الاسعار وهما مش عارفين جوده الخدمة هو اهم شئ الرخص بعد ما الموقع يضيع مثلا يجي ويقول الحقونى فلان سرقنى ونصب عليا





  #4  
قديم 03-11-2008, 02:09 AM
العرب ويب العرب ويب غير متصل
عضوية مغلقة
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
مشاركة: 778
مستوى تقييم العضوية: 0
العرب ويب is on a distinguished road
إرسال رسالة عبر MSN إلى العرب ويب
الافتراضي

جزاك الله كل خير
والله يكفينا شر المال الحرام ويبعدنا عنه
آمين


بالتوفيق يا غالي إن شاء الله لنا ولكم

العرب ويب





  #5  
قديم 04-11-2008, 02:50 PM
خربش خربش غير متصل
عضو
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
مشاركة: 6
مستوى تقييم العضوية: 0
خربش is on a distinguished road
الافتراضي

يسلموووو على الطرح





  #6  
قديم 04-11-2008, 08:42 PM
العين الثالثة العين الثالثة غير متصل
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
مشاركة: 122
مستوى تقييم العضوية: 16
العين الثالثة is on a distinguished road
الافتراضي

للأسف الشديد

استغلالية بمعنى الكلمة

حتى بعض شركات الاستضافة العربية ... غلاء للاسعار على اشياء ما تستاهل

المفروض يحاول اي شخص ينشر ثقافة الانترنت المتدنية جدا في الوطن العربي
تخيل ... 0.5% فقط مواقع عربية على الانترنت

لماذا لا نحاول رفع النسبة ولو بالقليل

النصب .. السرقة .. الاحتيال : مفهومها واحد وضررها على الجميع بلا استثناء





  #7  
قديم 04-11-2008, 08:53 PM
حوار السعوديه حوار السعوديه غير متصل
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jul 2006
مشاركة: 500
مستوى تقييم العضوية: 19
حوار السعوديه is on a distinguished road
الافتراضي

بالفعل انتشرت ظاهرة النصب والاحتيال والسرقه

و للأسف اني كنت ضحيه للسرقه من قبل مجموعة القطري والموظفين الي فيه

وللأستزاده بامكانك تقرا الموضوع الي رابطه في توقيعي

تحياتي






التوقيع
انتبهوا من التعامل مع مجموعة ((القطريه)) للنصب والاحتيال

http://www.arabwebtalk.com/showthread.php?p=529595
  #8  
قديم 07-11-2008, 09:11 PM
شمالي شمالي غير متصل
عضو
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
مشاركة: 53
مستوى تقييم العضوية: 16
شمالي is on a distinguished road
الافتراضي

مشكووورين على المرور


اخوكم
شمالي






التوقيع
بسم الله الرحمن الرحيم

الان لاصحاب محلات الجوال - برنامج ادارة محلات الجوال
http://www.arabwebtalk.com/showthread.php?t=103302
ايميل : metab-9060@hotmail.com
  #9  
قديم 08-11-2008, 05:46 PM
mhdfx mhdfx غير متصل
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
مشاركة: 136
مستوى تقييم العضوية: 16
mhdfx is on a distinguished road
الافتراضي

حسبنا الله ونعم الوكيل






  #10  
قديم 08-11-2008, 08:17 PM
sas-sas sas-sas غير متصل
عضو
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
مشاركة: 96
مستوى تقييم العضوية: 16
sas-sas is on a distinguished road
الافتراضي

مشكوور اخوي





  #11  
قديم 08-11-2008, 10:22 PM
@دنيا@ @دنيا@ غير متصل
عضو
 
تاريخ التسجيل: May 2008
مشاركة: 337
مستوى تقييم العضوية: 16
@دنيا@ is on a distinguished road
الافتراضي

حسبنا الله ونعم الوكيل على النصابين اللي منتشرين في كل مكان
حسبنا الله ونعم الوكيل
الله ينتقم منهم والله لا يسااااااااامحهم





  #12  
قديم 09-11-2008, 01:31 AM
الصورة الشخصية لـ حاله خاصه
حاله خاصه حاله خاصه غير متصل
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jul 2007
مشاركة: 107
مستوى تقييم العضوية: 17
حاله خاصه is on a distinguished road
الافتراضي

الله يهديهم


ومافيه شي يضيع ابدااااااا

الحساب يوم الحساب

وشكرا على موضوعك اخي الكريم






التوقيع
لطلب المساعده او الدعم الفني

وحماية المواقع

يرجي الاضافه


d3m@security-ksa.com
موضوع مغلق




قوانين المشاركة
لا يمكنك إضافة موضوع جديد
لا يمكنك الرد على المواضيع
لا يمكنك إضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

كود vB متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML مغلق
إنتقل إلى


جميع الأوقات بتوقيت مكة المكرمة. الساعة الآن » 06:04 PM.

Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.


 
 »  خدمات البرمجة   »  رئيسية الدليل
  »  خدمات التصميم   »  الأمن والحماية
  »  الدعاية والتسويق
  »  الدعم والتطوير
  »  الشركات الرسمية
  »  حجز دومينات
  »  خدمات الإستضافة
 
 
  »  مكتبة الإستايلات   »  رئيسية المكتبة
  »  أكواد برمجية   »  أدوات الويب ماسترز
  »  مكتبة الهاكات   »  أدوات المصممين
  »  سكربتات متنوعة
  »  مجلات إلكترونية
  »  بلوكات متنوعة
  »  ثيمات مختلفة
 
 

صحيفة متخصصة في متابعة أخبار وجديد الإنترنت العربي
والحوارات الصحفية ومعلومات تقنية متنوعة .

   
 
 

للتواصل مع فريق عمل الويب العربي
يمكنك ذالك من خلال مركز الدعم والمساندة.

 الدعم الفني |  اعتماد العضويات |  قوانين الإنتساب |  إتفاقية الإستخدام |  أهداف الويب العربي |  دليل الشركات |  مكتبة الويب |  صحيفة الويب العربي |  الرئيسية